------ ----- --------- مفهوم التعلم عن بعد (ما هية التعلم عن بعد) مفهوم التعلم عن بعد (ما هية التعلم عن بعد) -------

القائمة الرئيسية

الصفحات

=================

مفهوم التعلم عن بعد (ما هيه التعلم عن بعد)



مفهوم التعلم عن بعد (ما هية التعلم عن بعد)




  استعرضت الكثير من الكتب والمصادر وبعض بحوث التعليم عن بعد وبحوث التعليم الالكتروني هذا المفهوم لذا نحاول تقديم نبذة مختصرة ووجيزة عنه. ويمكن تصنيف مراحل تطور التعليم الكتروني إلى مراحل وهي:
   1- التعلم عن بعد.
2- التعليم المعتمد على الحاسب.
3- التعليم المعتمد على تقنية الانترنت.
4- التعليم الالكتروني.

تعريف التعليم عن بعد :

تزايد الاهتمام بمستحدثات تكنولوجيا التعليم في كافة الأنظمة التربوية في العالم لتصبح جزء من أنظمة التعليم فيها. لما تمتلكه من قوة كامنة تسهم في تحسين عمليتي التعليم والتعلم، وقد نبع هذا الاهتمام بسبب التطورات الهائلة التي تحدث في حقل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من جهة. وبسبب الحاجة الملحة لتحديث مهارات الكوادر البشرية العاملة من جهة أخرى. حيث طرأت مؤخراً تغييرات واسعة على مجال التعليم. وبدأ سوق العمل من خلال حاجاته لمهارات ومؤهلات جديدة يفرض توجهات واختصاصات مستحدثة تلبي حاجات الاقتصاد الجديد.  لذا فإن المناهج التعليمية خضعت هي الأخرى لإعادة نظر لتواكب المتطلبات الحديثة والتقنيات المتاحة. مثل التعليم الإلكتروني والتعليم المباشر الذي يعتمد على الإنترنت والتعلم عن بعد.
  

 لكن مجال التعليم الإلكتروني وحلوله لن تكون ناجحة إذا افتقرت لعوامل أساسية من عناصر تتوفر في التعليم التقليدي الحالي. فهذا الأخير يحقق الكثير من المهام بصورة غير مباشرة أو غير مرئية بالنسبة لعابر السبيل الذي يرى أن تقنية الإنترنت ستقلب كل الموازين بدون الاطلاع على كنه العملية التربوية بصورة عميقة. حيث يشكل دوام المتعلمين للمدارس وحضورهم الجماعي أمراً هاماً يغرس قيما تربوية بصورة غير مباشرة ويعزز أهمية العمل المشترك كفريق واحد.
  كثيرا ما يحدث خلط في مفهوم التعليم الالكتروني وعلاقته بالتعليم عن بعد، سنحدد الفرق بين هذين المفهومين لكن بداية ما المقصود بالتعليم عن بعد؟. تعددت واختلفت المسميات المتعلقة بالتعليم عن بعد، فهناك من يطلق عليه تسمية التعليم بالمراسلة وهناك من يسميه التعليم المفتوح أو التعليم المستمر أو التعليم غير المدرسي. والملاحظ أن هذه التسميات وإن اختلفت فهي تصف وجها أو أوجها للتعليم عن بعد فهو مفتوح لجميع الفئات من خارج المسجلين النظاميين في المؤسسة. ويتم بالمراسلة لأنه يعمل على إيصال المادة التعليمية للمتعلمين مهما بعدت المسافة الجغرافية بينهم وبين معلميهم عبر وسيلة البريد، وهو مستمر كونه لا يقتصر على مرحلة عمرية معينة أو مستوى محدد، وغير مدرسي لعدم ارتباطه بالحدود الجغرافية للمدرسة وهكذا. لذلك فالتعليم عن بعد هو التعليم الذي لا يقيد المتعلم بقيود زمنية أو مكانية.

التعلم عن بعد هو أنه أسلوب للتعلم الذاتي والمستمر يكون فيه المتعلم بعيداً عن معلمه ويتحمل مسئولية تعلمه باستخدام مواد تعليمية مطبوعة وغير مطبوعة يتم إعدادها. بحيث تناسب طبيعة التعلم الذاتي والقدرات المتباينة للمتعلمين وسرعتهم المختلفة في التعلم. ويتم نقلها لهم عن طريق أدوات ووسائل تكنولوجية مختلفة، ويلحق به كل من يرغب فيه بغض النظر عن العمر والمؤهل.

أطراف التعليم عن بعد :

1)   المتعلمين او الطلبة: وهم أساس العملية التعليمية وعليهم التمتع بالرغبة في التعلم والقدرة على مناقشة وتحليل ما يعرض عليهم من محتوى. لأن فرص اتصالهم بمعلميهم والاعتماد عليهم في حل المعضلات ضئيلة مقارنة مع التعليم الحضوري.

2)   الهيئة التدريسية او الكادر التعليمي: يلعب المعلم هنا دور المعد والمصمم للدروس والأنشطة التعلمية، لذلك عليه مراعاة مستويات الطلبة والفروق بينهم. مع أخذ احتياجاتهم المتباينة بعين الاعتبار، كذلك ينبغي أن يكون ملما بالتقنيات الحديثة وطرق إعداد المحتوى التعليمي بالطريقة الالكترونية. لأن ذلك سيقلل من فرص تدخل التقنيين في الشكل النهائي للمحتوى خصوصا في غياب التنسيق الجيد بين الطرفين.  

3)   الوسطاء المشرفون: نظرا للأعداد الكبيرة للمتعلمين في هذا النوع من التعليم فإنه عادة ما يلجأ المنظمون للعملية التعلمية للوسطاء. حيث يتم تقسيم المتعلمين إلى مجموعات أصغر عدداً يشرف على كل منها وسيط يلعب دور الإرشاد والإشراف والوساطة بين المعلم والمتعلمين.

4)    الموظفون: وهم الذين يعملون على تسجيل المتعلمين او الطلاب ونسخ وتوزيع المحتوى والاختبارات عليهم ورصد النقاط وحساب المعدلات وغيرها من الأمور المتعلقة بالجانب الفني. ومن بينهم التقنيين أو الفنيين الذين يعملون على إخراج المحتوى التعليمي وتحويله من شكله التقليدي إلى شكله الالكتروني القابل للنشر على الانترنت أو الأقراص المضغوطة.

5)   الإداريون: يقومون بتنظيم العملية التعلمية وحل المشكلات التنظيمية ككل وهم حلقة الوصل بين جميع الأطراف.

 تقنيات التعليم عن بعد: 

مر التعليم عن بعد بالعديد من المراحل فمن مرحلة التعليم المسائي والتعليم بالمراسلة إلى مرحلة التعليم التلفازي وبأشرطة الفيديو والكاسيت إلى مرحلة التعليم باستعمال الحاسب وشبكة الانترنت. وقد تميزت كل مرحلة من هذه المراحل باستعمال وسيلة من وسائل إيصال المعلومة. ونجملها فيما يأتي:
المطبوعات الورقية: وتتضمن النصوص المنهجية التي يتم طباعتها على الورق.
المواد الصوتية والمواد السمعية البصرية: المواد الصوتية تتضمن أشرطة الكاسيت، والبث الإذاعي، والتخاطب عبر الهاتف. أما المواد السمعية البصرية فيقصد بها الصور الثابتة أو الشرائح التقديمية، كما يقصد بها الصور الحية على أشرطة الفيديو.
البث التلفزيوني: يعد البث التلفزيوني وسيلة فعالة لتعليم أعداد كبيرة من المتعلمين والمتواجدين على مسافات جغرافية متباينة. 
الأقراص المضغوطة: الأقراص المضغوطة قد تحوي برامج تتعلق بموارد سمعية بصرية تسمح بالتعلم بطريقة تفاعلية.   
الانترنت: ويقصد بها المواقع التي توجد على الشبكة العنكبوتية، وتتميز بانخفاض التكاليف وبإمكانية تغطيتها لعدد كبير من المتعلمين. 

بعد هذا التقديم للتعليم عن بعد يتضح جليا أن التعليم عن بعد ليس مربوطا بالتقنية الحديثة، وإن كانت إحدى أحدث أدواته. فهو تحديداً التعليم الذي لا يعترف بالحدود الجغرافية، وأن نفذ بأدوات تقليدية كالمطبوعات الورقية والبريد وغيرها.

    ويتم إعداد برامج التعليم عن بعد بواسطة أساتذة متخصصون في المؤسسة التعليمية التي تقدم بحيث يناسب التعلم الذاتي من قبل المتعلم دون الاستعانة بالمعلم. وغالباً ما تكون في صورة ما يسمى بالحقائب التعليمية للتعلم الذاتي Self-Learning Packages التي غالباً ما تحتاج في إعدادها إلى أخصائيين تربويين متخصصين في إعداد وحدات التعلم الذاتي. وكذلك الأساتذة المختصون في المجال المستهدف كالفيزياء أو الجغرافيا أو غيرهما.
    ويهيئ نظام التعليم عن بعد نظام الاتصال المزدوج Two-Way Communication بين الطالب والمؤسسة التعليمية. من خلال الأساتذة والمرشدين حيث يطلب من الدارس القيام ببعض الواجبات أو الأعمال ثم يقوم بإرسالها إلى المؤسسة التعليمية. والتي بدورها ترد على الدارس ببعض من التعليقات والارشادات فيما يسمى بالتغذية الراجعة. وقد يكون هذا الاتصال بين الدارس والمؤسسة من خلال التقنيات الحديثة كالفاكس أو البريد الإلكتروني أو من خلال الهاتف العادي. وبناء على هذا فإن الدارس يقوم بتصويب الأخطاء والسير وفق الخطوات السليمة للبرنامج.
    وهناك تأثير أكثر عمقاً وأبعد مداً يتعلق بمساهمة هذه التكنولوجيا الحديثة المتكاملة في إيجاد بيئة جديدة للتعلم عن بعد. بيئة توفر إمكانيات متميزة وتتيح للدارسين إمكانية التفاعل مع المناهج التعليمية والتحكم في مسار العملية نفسها بصورة كبيرة، بحيث يكون الدارس هو محور العملية التعليمية ويكون المدرس مجرد موجه أو مراقب. ويتحول مقياس النجاح من القدرة على تخزين واسترجاع المعلومة إلى ما هو أهم وأشمل وهو اكتساب المهارات واكتساب القدرة على التعلم والفهم والاستيعاب والتفكير السليم والتحليل والاستنباط والابتكار.

    وتستخدم بعض أنظمة التعليم عن بعد في الدول المتقدمة نظام البث التليفزيوني عبر الأقمار الصناعية لبرامجها إلى الدارسين في مواقعهم فرادى أو جماعات. وأحياناً تأخذ شكلاً متطوراً من التكنولوجيا التعليمية تسمى بالمؤتمر الفيديوي. حيث يتم تجميع الدارسين بالبرنامج في مواقع معينة وفق برنامج مسبق بحيث يتم تقديم الدرس في موقع رئيسي من خلال أساتذة مختصون يراهم الدارسين في مواقعهم على الشاشة ويدخلون في حوارات معهم ومع أفراد المواقع الأخرى وكأنهم في مؤتمر وجهاً لوجه. ولا شك أن هذا النمط التكنولوجي له فائدة كبيرة إذ يعوض سلبيات عدة في نظام التعليم عن بعد ويقلل من إنعزالية الدارس ويعوض من قلة فرصته من الإتصال بأساتذته وزملاؤه من الدارسين. 

ومع التقدم المضطرد في تقنية الاتصال أصبح التعلم عن بعد في السنوات الأخيرة يعتمد على نموذج التعلم المرن The flexible Model . ويجمع بين الوسائل المتعددة التفاعلية Interactive Multimedia التي تقدم على تخزين الرسائل على شبكة الاتصالات العالمية “WWW” وشبكة الاتصالات "انترنت". والدخول مباشرة عبرها إلى فصل دراسي حقيقي أو افتراضي Virtual Reality أو الدخول إلى المكتبات الإلكترونية وقواعد البيانات والمحادثة ذات الاتصال المباشر On-Line Computer Mediated Communication . لكنها تقنية تحتاج إلى تكلفة عالية وإمكانات مادية وبشرية وفنية قد تكون غير متوفرة لدى الكثير من الأنظمة التعليمية.

ويكون التعليم عن بعد بأحد أسلوبين:

1)   التعلم الإلكتروني الكامل Full E-Learning  : حيث يتم تقديم المادة التعليمية للمتعلم عن بعد من خلال شبكات محلية أو شبكة الإنترنت.
2)   التعلم المخلوط Blended  : حيث يتم مزج التعليم التقليدي مع التعلم الإلكتروني بحيث يتم تحت إشراف المعلم في فصل ذكي.


أنواع التعليم عن بعد:

     يمكننا القول ان من أنواعه:
1)   التعليم المفتوح : يقصد بهذا النمط أن عملية القبول تكون مفتوحة للطلبة بغض النظر عن السن /الجنس/معدلات الشهادة العامة/ سنة الحصول عليها. يقوم هذا التعليم على استخدام أحدث التقنيات التكنولوجية ، إضافة إلى اللقاءات التعليمية المباشرة بين الطالب والمعلم بنسبة جزئية.

2)   التعليم بالتفرغ الجزئي (بالانتساب): عادة ما تكون الدراسة (بحثية) لدرجتي الماجستير والدكتوراه، ولا تستوجب ان يتواجد الطالب في الجامعة بشكل منتظم. يتم الاتفاق مع المشرف حول جدول محدد مسبقا لمناقشة تفاصيل الأطروحة. ويشترط وجود نسبة من حضور الطالب بالجامعة .

3)   التعليم بالانترنت On-line learning : تكون الدراسة عن طريق الانترنت.في هذا النظام ، يقبل الطالب للدراسة ويعطى اسم المستخدم User Name  وكلمة السر. يمكن من خلالها الدخول إلى موقع الجامعة ومتابعة الدروس .تكون طريقة الدراسة عن طريق تقديم بحوثAssignment   لكل مادة.
4)   التعليم عن طريق مؤسسات تعليم عالي أو معاهد عليا تطبق نظام التعلم عن بعد وترتبط بمؤسسة تعليمية خارجية معترف بها لتقديم برامج التعلم عن بعد .

أهمية و جود أنظمة ومعايير للتعلم عن بعد:

إن من الأهمية بمكان وجود قوانين تنظم عملية التعليم عن بعد وذلك من أجل :
(عدالة التعليم، ضبط جودة التعليم، ضمان استيفاء المتطلبات: ادارية ، أكاديمية ، فنية ، مالية.، ضمان حقوق المستفيدين.، تحقيق الاعتماد الاكاديمي، تحقيق الاستمرارية).

أهمية التعلم عن بعد :

أدى التطور المتزايد في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات إلى التوسع في استخدامها في المجالات التعليمية، مما أدى إلى زيادة كفاءة أشكال التعليم عن بعد، وبروز أنماط جديدة أكثر فعالية.  ومن المعروف أن نسق التعليم في البلدان النامية يعاني من أوجه قصور ومشكلات، وعلى ذلك يمكن للتعليم عن بعد، خاصة في سياق التعليم متعدد القنوات. أن يساهم في مواجهة هذه المشكلات والعمل على حلها. وتقع على رأس قائمة القصور هذه مشكلات الاستبعاد من التعليم التقليدي إما بسبب النوع أو البعد المكاني، أو الفقر.
ولا يقل عن ذلك أهمية انخفاض نوعية التعليم، وضعف العلاقة بين التعليم ومقتضيات التنمية والتقدم. غير أن مشكلات نسق التعليم و سمات السياق العام للتعليم في البلدان النامية، يمكن أن تُنتج أنماطاً من التعليم عن بعد مشوهة وقليلة الكفاءة إذا لم يخطط لها بروية، وتوفر لها الإمكانات الكافية.
كذلك يمكن أن يؤدي تعدد القنوات التعليمية، دون تحسب دقيق، إلى تفاقم مشكلات تنظيم الأنساق التعليمية وإدارتها بكفاءة. هذا وتبرز أهمية تطبيق نظام التعلم عن بعد من خلال:
1)   التعلم عن بعد يجعل الباب مفتوحا أمام الجميع (تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص).
2)   التغلب على العائق الزمني (فئات عمرية مختلفة يمكنها الالتحاق بنظام التعلم عن بعد).
3)   التغلب على العائق الجغرافي (حرمان الكثيرين من الدراسة لبعد المسافة).
4)   الاستفادة من الطاقات التعليمية المؤهلة بدلا من تكديسها(يستفيد منها عدد غير محدود من الطلبة).
5)   الاستفادة من التقنيات الحديثة في العملية التعليمية (البريد الالكتروني-الانترنت- الستلايت - الأقراص المدمجة-Video Conferencing ).
6)   تخفيف الضغط الطلابي على المؤسسات التعليمية (عدم إضاعة فرص التعليم على الطلبة بسبب محدودية القدرة الاستيعابية للمؤسسات الوطنية).


متطلبات التعليم عن بعد :

1)   متطلبات البنية التحتية.
2)   تدريب الكادر البشري.
3)   تحويل المناهج الورقية إلى رقمية.
وفي حال قررت المؤسسة التعليمية إعتماد التعليم عن بعد فعليها توفير :
1)   مقر دائم للإدارات والأقسام المختلفة.
2)   مكان لمركز الحاسب يحتوي على التجهيزات لتقنية والدعم الفني .
3)   أعضاء هيئة تدريس وفنيين على درجة عالية من الكفاءة العلمية والعملية.
4)   مرشد تعليمي لكلِّ طالب .
5)   مشرف تعليمي متخصص لكل مادة دراسية .
6)   التجهيزات البرمجية الأساسية المتكاملة للمنظومة التعليمية .
7)   مكتبة رقمية تحتوي على المصادر وأوعية المعلومات بكافة أشكالها وأنواعها.
8)   طُرق للتواصل بين المرشد التعليمي والطالب .
9)   وضوح في إجراءات القبول والتسجيل.
10)     جدول زمني لكل مادة.
11)     طرق تقييم واختبارات وفقاً للمعايير المتعارف عليها .


معوقات التعلم عن بعد :

1)   يحتاج إلى بنية تحتية واسعة بتكلفة كبيرة جداً.
2)   يحتاج إلى تدريب المعلمين والإدارة والطلاب وكل من له علاقة.
3)   عملية تحويل المناهج إلى رقمية تحتاج إلى وقت وجهد ومال وخبرة فنية.
4)   كيف يتم تقديم التعليم عن بعد؟
5)   تُسخر عملية التعليم عن بعد في الإنترنت عددا من التقنيات الحديثة وهي:
1)   البريد الإلكتروني  e-mail
2)   مجموعات الأخبار news groups
3)   ولوحات المعلومات  Bulletin boards
4)   الدروس الخصوصية التفاعلية interactive tutorials
5)   المؤتمرات الفيديوية  e- conference



أبو السعود، محمد أحمد (1992) تكنولوجيا التعليم ووسائل  الاتصال ، سيدكو للطباعة، مصر.
دروزة، أفنان نظير (2002) النظرية في التدريس وترجمتها عمليا ، دار الشروق، الاردن.
سلامة، عبد الحافظ ، والدايل، سعد (2005) مدخل إلى تكنولوجيا التعليم ، دار الخريجي، الرياض.
عفيفي ، محمد بن يوسف احمد ، (2005) ، التعليم عن بعد: الحاجة إليه وكيفية تطبيقه ، الملتقى الثاني للجمعية السعودية للإدارة، الرياض.

================== ------- -----

***********************


***********************

هل اعجبك الموضوع :
author-img
استاذ جامعي وباحث اكاديمي ومدون

تعليقات