------ ----- --------- مــــهارات التدريس وعناصر خطة الدرس مــــهارات التدريس وعناصر خطة الدرس -------

القائمة الرئيسية

الصفحات

=================


 مــــهارات التدريس وعناصر خطة الدرس


 مــــهارات التدريس وعناصر خطة الدرس 

 


  

مهارات التدريس:


لم يعد التدريس مجرد نشاط بسيط يتكون من فعل وردة فعل، انما هو مهنة معقدة تتطلب معرفة متنوعة وقدرات عالية ومهارات مركبة. ويتطلب القيام بعملية التدريس ضرورة تمكن المعلم من مهارات التدريس الاساسية التي تؤهله لتوفير مناخ اجتماعي وانفعالي جيد يؤدي الى تحقيق افضل عائد تعليمي تربوي.

 


وبما ان ما يتلقاه الطلبة والمتعلمين عموماً من معلومات معرفية ومهنية وقيم تربوية واخلاقية متنوعة تتأثر بعوامل عديدة منها الممارسات والاساليب التعليمية التي يقوم بها المعلم في بيئة الصف. لذا فان تحسين الممارسات والاساليب المتنوعة سيؤدي بكل تأكيد الى تحسين ما يتعلمه الطلبة في أي مؤسسة تعليمية.

 

ومن ابرز تحديات هذا العصر موضوع جودة التعليم الذي اصبح يشكل تحدياً يواجه مسؤولي المؤسسات التعليمية بكافة اشكالها وانماطها. من حيث البحث عن جودة النوعية في كل شيء والحرص على ضرورة السعي المستمر لتطوير مهارات المعلمين من الناحيتين العلمية والمهنية.

 


ماهية التدريس:

التدريس كغيره من المهن التي يشتمل أداؤها على العديد من المهارات الفرعية التي لا يمكن لصاحب المهنة ان يبلغ مستوى النجاح في مهنته ما لم يكن متمكنا من أداء كل مهارة من هذه المهارات. فمهارات التدريس كثيرة ومترابطة فيما بينها ومتصلة بعناصر العملية التعليمية جميعها، كالطالب وما يتصل به من ضرورة تحديد خصائصه وحاجاته وميوله واستعداداته. والمنهج وما يتصل به من تحديد أهدافه ومعرفة محتواه واختيار طرائق التدريس المناسبة لإيصال المادة التعليمية للمتعلم، وأساليب التقويم، زيادة على ذلك المدرس وما يلزمه من إعداد أكاديمي ومهني.

 

اختلفت وجهات النظر حول مفهوم وماهية التدريس، هل يُعتبر التدريس فن، أم هو علم، أم هو علم وفن بالوقت ذاته؟.

فالبعض من التربويين يرون أنّ التدريس فن، وعلى المعلّم الإحاطة به ومعرفته كيف يؤدّي العملية التدريسية. وليست هناك حاجة لتهيئة المعلم، وإعداده قبل العملية التدريسية، فبعض الآخر يذكر أنّ التدريس مها هو إلا علم يقوم ويستند على مجموعةٍ من الأسس العلمية، ومجموعةٍ من البحوث، والدراسات المتخصصةِ في علم التربية وعلم النفس. وأمّا القول الثالث فهو أنّ التدريس عبارة عن مهنةٍ تتطلب مجموعة من المهاراتِ، والكفاءات التي على المعلم إتقانها، وممارستها قبل العملية التدريسية، وبهذا القول أصبح التدريسُ هو علم وفن في الوقت نفسه.

 

 

التدريس:

يُعتبرُ التدريس نشاطا مهنيّا يؤدّيه المُدرّس من خلال عمليّاتٍ أساسيةٍ ورئيسيةٍ، والهدف منه مساعدة الطلبة على حُسن التعلّم والتعليم. فهو من الأعمالِ التي يُمكن الحكم عليها، وعلى جودتها، وإتقانها من خلال التحليل والملاحظة والقياس، وبالتالي بعد التقييم يُمكن تَحسين الأداءِ وتطويره.

 

 

ويمكن تعريف مهارات التدريس:

 بانها نمط من السلوك الفاعل في تحقيق اهداف محددة يصدر من المدرس على شكل استجابات عقلية أو لفظية أو حركية أو جسمية أو عاطفية متماسكة. وتتكامل في هذه الاستجابات عناصر الدقة والسرعة والتكيف مع ظروف الموقف التعليمي.



فمهارة التدريس تمثل الأداء الذي يقوم به المُعلّم، القائم على السهولة والدقّة والفهم لما يكتسبه الإنسان. ويتعلّمه من الناحية الحركية والعقلية، مع توفير أكبر قدرٍ من الجهد والتكاليف، ويُمكن تعريف مهارة التدريس أيضا بأنّها فِعل المعلّم ومقدرته على إحداث التعلّم المطلوب. وهذه المهارة يمكن تنميتها بعدةِ طرق، كالإعداد التربوي الذي يسبق العملية التدريسية، والاطّلاع على الخبرات، والتجارب السابقة في هذا الموضوع. تختلف مهارة التدريس باختلاف طبيعة المادّة المراد تدريسها للطلبة، والخصائص التي تتميز بها تلك المادة، والأهداف التي وُضعت من أجل تعليمها.

 


تعرف مهارات التدريس:

هي مجموعة السلوكيات التدريسية التي يظهرها المعلم في نشاطه التعليمي بهدف تحقيق أهداف معينة. وتظهر هذه السلوكيات من خلال الممارسات التدريسية للمعلم في صورة استجابات انفعالية أو حركية أو لفظية تتميز بعناصر الدقة والسرعة في الأداء والتكيف مع ظروف الموقف التعليمي وتنمو هذه المهارات عن طريق التدريب والخبرة. ومن ثم نقول أن التدريس لا يعنى مجرد نقل المعلومات من معلم إلى طالب ولكنها تهدف أساسا إلى تعديل السلوك لابد أن يصبحها تعلم حقيقي. والاتجاه اليوم لفهم عملية التدريس يتطلب القيام بضرورة تمكن المعلم من مهارات التدريس الأساسية التي تؤهله لتوفير مناخ اجتماعي وانفعالي جيد يؤدى إلى تحقيق أفضل عائد تعليمي تربوي.

 

وقد ظهرت أهمية مهارة التدريس وضرورتها في العديد من الجوانب إذ إنّ إتقان المعلم لهذه المهارة يُسهّل تحقيق أهداف العملية التدريسية. ويُسهّل تنفيذ ما تتطلب من أعمالٍ ومهام، كما أنّ إتقان هذه المهارة يعمّق عملية التعلم والتعليم، مع زيادةٍ في الوعي، والمعرفة لدى المعلم، والخبرة النظرية الأساسية له. وبالتالي تُصبح ممارسة العملية التدريسية أمراً في غاية السهولة واليسر، وبالتالي يمكن إحداث أهمّ الإنجازات فيها من قِبل المعلّم والطالب.

 



انواع مهارات التدريس:

تُعدّ معرفة مهارات التدريس وتطبيقها من قِبل المعلّم عاملاً ضروريا لبناء الصرح التعليمي السليم، الذي يربط بين النظرية والتطبيق. وهذه المهارات ثلاثة، وهي: التخطيط، والتنفيذ، والتقويم، وفيما يأتي بيان هذه المهارات:

 

 مهارة التخطيط:

 هذه العمليةُ هي أولُ مهارةٍ يجب أن يُتقنها المعلم الذي يسعى للتميّز في عمليتهِ التدريسية، وهي التخطيط للعملية التدريسية. وهذه العملية يقوم بها المعلّم وحده، فهو يُفكر في الأمور، والموضوعات التي سيُدرسّها للطلاب، وفي الكيفية التي يتم التدريس فيها.

وتتطلّب عملية التخطيط من المعلمِ القدرة العالية، التي يستطيع من خلالها معرفة طبيعة الفئة المستهدفة (المُتعلمين). ومعرفة أهمّ احتياجاتهم، ليحرص على تواجدها أثناء التدريس، ويُحدّد أيضا ما يتميّز به هؤلاء الطلاب من قدرات، وإمكانيات، لمحاولة تكريسها، والاستفادة منها في العملية التدريسية.

 

 إنّ الأمور السابقة المذكورة هي من أهمّ المدخلات الأساسية في عملية التخطيط، والتي يعتمد عليها المعلّم في تخطيطه. وبعد تحديد هذه الأمور يجب على المعلم أن يكون قادراً على وضع أهداف العملية التعليمية، وتحليل محتوى المادة المُراد تدريسها، وتحديد الطريقة المُثلى لتقديم المادة العلمية. وبالتالي يصل لخطةٍ متقنةٍ للدرس الذي سيقدمه، وهذه الخطة ينبغي أن يذكر فيها أهمّ مبرراته في استخدامه للأهداف التعليمية. وكذلك المصادر التي تُستقى منها هذه الأهداف، وأن تكون الأهداف التي توضع ذات صياغةٍ قويةٍ، وواضحةٍ وتخدم العمليّة التعليمية.

 

 

للتخطيط مهارات فرعية منها:

مهارة تحديد اهداف الدرس.

 مهارة تحليل محتوى الدرس.

 مهارة اختيار طريقة التدريس المناسبة.

 مهارة اختيار الوسائل والانشطة المناسبة للموضوع.

 مهارة اعداد الاسئلة .

 

وينبغي للخطة ان تمتاز بالخصائص الآتية:

 ان تكون مكتوبة.

 ان تكون مستمرة.

 ان تكون موقوتة ونقصد بها ان يراعي في الخطة عنصر الزمن لتغطية وقت الحصة الدراسية.

ان تكون مرنة قابلة للإضافة والتعديل وان تكون مراعية للظروف التي قد تحدث في أثناء التدريس وتحول دون اكماله.

 

 

مهارة التنفيذ:

 تتضمّن هذه المهارة جميع الممارسات التي يقوم بها المعلم، ويُنفّذها داخل الغرفة الصفية والتي تندرج تحتها العديد من المهارات الأخرى.

 

 التمهيد قبل الدرس:

هي العمليّة التي يعمل بها المعلّم على إقامة علاقة وديّة بينه وبين الطلبة، أو علاقة معرفية مرتبطة بالمادة الدراسية لإشراك الطالب في الدرس، وفي مادتهِ العلمية. فالمعلّم الناجح الذي يبتدئ درسه بمقدمةٍ حول الدرس المراد شرحه، أو نشاطٍ معينٍ يفتتح فيه الجلسة التعليمية. وهذا ما يُعرف بالتمهيد، والذي له فوائد عديدة منها:

 تشويق المتعلمين للموضوع، ومعرفة مدى استعداد كل واحدٍ منهم لتلقي هذا الموضوع، وسهولة الانتقال من الدرس السابق إلى الدرس الجديد وربطهما معاً. فالتهيئة قبل الدرس هي كلّ ما يقوم به المعلم من أقوالٍ وأفعال بهدف إعداد الطلبة للدرس الجديد، بحيث يكونون في حاله ذهنيةٍ، وانفعاليةٍ تسمح لهم بتلقي المعلومة الجديدة وقبولها.

 

 

 

 مهارة التهيئة:

 من المهارات الأساسية، التي يجب على المعلم استخدامها لعرض الدرس، وهي تختلف عن عملية التمهيد. فالتمهيد للدرس ينحصر فهي التمهيد المنطقي للطلبة، أما التهيئة فهي التركيز على الجانب الانفعالي لدى الطلبة، واهتمامهم وجعل توجه الطلبة، ومشاعرهم تجاه المادة العلمية. وذلك بعد فهم هذه المشاعر، وتجاوب المعلم معهم، وإشعارهِ بمدى قربهِ مهنم، وبمها يُفكرون، وبذلك يكسب المعلم ودّ تلاميذهِ وحُبّهم له، ويضمن تجاوبهم معهُ.

 

وهذا ما أكدتهُ البحوث التي أُجريت في هذا الموضوع وهو أنّ استخدام المعلّم لأسلوب التهيئة يُحقق نتائج وأهدافا أفضل بكثير ممّن لا يقومون بالتهيئة قبل الدرس.

 

استخدام السبورة:

السبورة أداة من أدوات العمليّة التدريسية، والتهي تكون عونا للمعلم تساعده على نجاح عمله التعليمي. واستعمال السبورة يعني دمجها في العملية التعليميّة، وإذا استخدمها المعلّم الاستخدام الأمثل في الغرفة الصفية فإنّ ذلك يُمثل نصف الدرس.

للسبورة وظائف عديدة منها: بيان المصطلحات، والمفاهيم، والتعريفات الخاصة بالدرس، والبعد عن الطابع التجريدي في الدرس الذي يبعث على الملل عند الطلبة. والسبورة أيضا تساعد على تسهيل شرح المادة العلمية الموجودة في محتوى الدرس وتحليلها، وضرب الأمثلة، واستخدام الرسومات المساعدة.

 

فن طرح السؤال:

إن طرح الأسئلة في الغرفة الصفية يُعتبر الأساس الذي تقوم عليه العمليّة التدريسية، فهو يزيد مهن عمليةِ التفكير لدى الطلبةِ ويعمقها. فمن خلال الأسئلة الهادفة التي يستخدمها المعلم، ولطرح الأسئلة أهمية كبيرة في تحسين الجو الصفي، وما تتخلله من أعمالٍ، وأحداثٍ تعليميةٍ.

 فهو يُضيف جواً من المساعدة الإيجابية، والترابط بين المعلم وتلميذه، فلا يكون التلميذُ مجرّد فردٍ متلقٍّ للمعلومة. وإنّما هو إنسان يتلقى معلومةً بطريقةٍ سليمةٍ، حيث يحاور، ويناقش، فهو داخل الغرفة الصفية فرد نشيط، متفاعل مع الموضوع المطروح.

 

 الواجبات المدرسية:

الواجب المنزلي الذي يضعه المعلم للتلميذ يخلق نوعا من التعاون بين المعلّم والطالب، والعمل سويا من أجل إنجاح العملية التعليمية. وتُربّي الواجبات داخل الغرفة الصفية أيضا لدى الطالب الشعور بالمسؤولية تجاه نفسه، والاهتمام بالوقت، وقيمته. وذلك لأن المعلم يحدد الوقت المناسب لأداء الواجبات المدرسية أثناء إنجازها.

 

مهارة الغلق:

هي الأفعال والأقوال التي يقوم بها المعلم حتى يُنهي عرض الدرس المطروح نهايةً مناسبةً. ومهارة الغلق هذه تُساعد الطلبة على تنظيمِ المعلومات التي تمّ تلقيها، في الدرس وهي تُعينهم على استيعابها بشكلٍ أكبر. ويُعدّ الغلق نشاطا مكمّلاً للتهيئة، فالتهيئة للدرس تكون نشاطا يبدأ المعلّم بهه، أما الغلق فهو نشاط يُختتم به الدرس.

 

وتظهر فائدة مهارة الغلق في جذب انتباه الطلبة، وتوجيههم لنهاية الدرس، وإبراز أهم المعلومات التهي تهم تناولها في الدرس، ومحاولة التأكيد عليها.

 

 

 

 مهارة التقويم:

 هي المهارة الثالثة التي يجب على المُدرس إتقانها، وقد اهتمّ بها المعلمون والتربويون اهتمامها خاصاً حتى إنّ البعض منهم يُبالغون في اهتمامهم بهذه المهارة. لدرجة أنّ العملية التعليمية أصبحت تبدو أنّها وسيلة لخدمة أهداف التقويم فقط. وهذا ينعكسُ على العمليةِ التدريسية، داخل الغرفة الصفية فيلجأ المعلمون إلى التركيز أثناء الدرس على الموضوعات، التي تكثُر منها أسئلة الامتحانات.

 

 

ولمهارة التقويم أهمية كبيرة في العملية التعليمية، حي تظهر هذه الأهمية في بيان وتقدير مدى التحصيل العلمي للطلاب. والكفاءات التهي يتميزون بهها في نهاية العام الدراسي. تزود المعلّم بأسسٍ يعتمد عليها في وضعِ درجات الطلاب، وتقديراتِهم بطريقةٍ عادلةٍ ووضع بيانات يمكن أن تُوضّح مستوى الطلبة، وإرسال تقارير فيها للآباء.

 

1)  استخدام اساليب متنوعة لتقويم تعلم الطلبة مثل الاختبارات بأنواعها.

2)  تقديم تغذية راجعة فورية بعد عملية التقويم من خلال تصحيح أوراق الاختبارات أو كتابة تعليقات على أوراق العمل وغيرها.

3)  يضع نظاما لتقييم العلامات موزعة على الأعمال والنشاطات والاختبارات.

4)  يحلل نتائج الطلبة ويفسرها ويوضح مستويات أدائهم، ويحلل أنماط الأخطاء عندهم.

 

 

خصائص مهارات التدريس:

1.القابلية للتعميم : بمعنى أن وظائف المعلم لا تختلف من معلم إلى آخر باختلاف المادة التي يدرسها أو المرحلة. بالرغم من أنها تتميز بالمرونة والقابلية للتشكيل وفقا لطبيعة مادته ومرحلته.

2.القابلية للتدريب والتعلم: بمعنى أنه يمكن اكتسابها من خلال برامج التدريب المختلفة.

3.يمكن اشتقاقها من مصادر متنوعة :

أ- تحليل الأدوار والمهام التي يقوم بها المعلم من خلال ملاحظة سلوكه أثناء التدريس.

ب- تحديد حاجات المتعلم وخصائصه.

ت- نظريات التدريس والتعلم.

 


 

التخطيط والإعداد الجيد للدرس:

إن نجاح اي خطة تعليمية في تحقيق أهدافها يتوقف على كفاءة معلميها، وقدرتهم على ترجمة الأهداف إلى مواقف تعليمية وخبرات تنهض بمستوى النشء. وتحقق النمو الشامل والمتكامل من الناحية العقلية والجسمية والشخصية وإكسابهم مهارات واتجاهات ايجابية للمساهمة في بناء المجتمع وتقدمه.

 

فالمعلم هو حجر الزاوية في العملية التعليمية ومع التطور في العلوم خاصة التربوية والنفسية أصبح المتعلم هو محور العملية التعليمية. وبذلك أصبح لزاما على المعلم أن يكون متقنا لمادته وغيورا عليها ومربيا ومصلحا وقدوة لطلابه حتى يقبل حاجات طلابه وميولهم وخصائص نموهم.

 

 

فالتخطيط للدرس:

مثل صنع الخرائط يمكن الفرد من التنبؤ بمجرى الأحداث في المستقبل. وخطة الدرس في الأساس هي برنامج عمل يتطلب من المعلم وضع تصور شامل لما ينبغي أن تكون عليه عملية تنفيذ الدرس وتقويمه.

 

إن التخطيط للدرس مهم وتنبع أهمته من الآتي:

سأهم في إدراك المعلم لموضوعه وأهدافه وأنشطته التعليمية.

بمكن المعلم من اختيار أفضل الطرائق والأساليب.

تقلل من الأخطاء التي قد تقع فبها المعلم خلال تدريسه.

بنمي الثقة لدى المعلم.

 

ويمكن أن نلخص كفاءات التخطيط والإعداد الجيد للدرس في النقاط التالية:

أن يوزع زمن الحصة على عناصر الدرس المختلفة، مثلاً 3 دقائق للمقدمة، 25 دقيقة للعرض،  10 دقيقة للخلاصة، 7 دقائق للتقويم.

أن يوزع الموضوعات على ايام أسابيع الفصل الدراسي بصورة جيدة.

 

 

================== ------- -----

***********************


***********************

هل اعجبك الموضوع :
author-img
استاذ جامعي وباحث اكاديمي ومدون

تعليقات